مساوئ الحجز الإلكتروني المسبق لعيادات التأمين الصحى: تحليل الواقع والمسؤوليات

في ظل التوجه العام نو الرقمنة فى الخدمات الصحية، جاء نام الحجز الإلكترني المسبق لعيادا التأمين الصحي كخطوة تهدف إلى تنظي سير العمل وتسهيل حصول المواطنين عى الرعاية الصحية. 

لكن الواقع العملي يكشف عن العديد من المشكلات المساوئ التى أضر بجودة الخدمات وأثرت سلباً على رضا المرضى.

1. مواعيد بعيدة وغير مرنة

من أبرز المشكلت التى يواجهها المرضى فى نظام الحج الإلكترونى هو تحديد مواعيد بعيدة متد لأسابيع أو حتى أشهر. 

هذا الأمر يشكل عبئاً بيراً على المرضى الذين يعانون من أراض تحتاج إلى متابعة دورية أو تدخل طبي عاجل. 

فى الوقت الذى يُفترض أن يكون التأمي الصحى ملاذاً للمواطنين فى حالات امرض ، يجد الكثيرون أنفسهم مضطرين لإنتظار الطويل أو اللجوء إلى خدمات بية خارجية بتكلف إضافية.

2. نقص الخدمات في بعض العيادات

بعض العيدات فى نظام التأمين الصحى تظهر كغي متاحة للحجز الإلكتروني لمدة تصل إى شهرين أو أكثر ، ما يعكس إما نقصاً فى الموارد البشرية أو مشكلات تنظيمة تتعلق بتوزيع الأطباء وجدولة المواعيد. 

هذه افجوة تؤثر بشكل كبير على الفئات الأثر احتياجاً ، وخاصة كبار السن وأصحب المعاشات والأماض المزمنة.

3. تحديات الكنولوجيا والبنية التحتية

على الرغم من أهمية التحول الرقمى ، إلا أن تطبيق الظام الإلكترونى يطلب بنية تحتية قوية وقدرة تقنية من جميع الأطراف المعنية. 

للأسف، يعانى الكثير من المستخدمين ، خاصة ي المناطق الريفي أو الأقل تطوراً، من صعوبات فى استخدام النظام بسبب ضف الإتصال بالإنتنت أو عدم توفر الساعدة الفنية اللزمة ، اضف الى ذلك التكلفة المالية التى يتكبدها المواطنللحجز عن طريق ماتب تقديم الخدما الالكترونية .

مسؤولية لدكتور /أحمد عطا 

رئيس الإدارة المركزية للخدمات الطبية

بصفته رئيس الإارة المركزية للخمات الطبية ، تقع لى عاتق الدكتور أحمد عطا مسؤولية كيرة تجاه تحسين هذا النظام وتقديم حول للمشكلات التى تواجه المرضى. 

من أبرز النقاط التي تحتاج إلى مرجعة:

1. زيادة كفاءة توزي المواعيد: من خلا تحسين البرمجيات المستخدمة وتخصيص الموارد الطبية بشكل أكثر عدالة.

2. تعزيز ابنية التحتية: لضمان وصول المرضى في جميع المناطق إلى لنظام بشكل سهل وسلس.

3. إيجاد حلول فورية لحالات العاجلة: مثل تخصيص عدد من المواعيد اليومية لحالات الطوارئ التى ا يمكنها الانتظا.

4. القابة والمتابعة: لضمان تقديم الخدمات وفقًا للمعايير لمعلنة وللتعامل ع أى شكاوى من المضى بسرعة وكفاءة.

رغم أهية الحجز الإلكترني كجزء من التطور الرقمى ، 

إا أن تطبيقه دون مالجة أوجه القصور يؤدى إلى نتائج عكية. 

المسؤوية تقع على عاتق اقائمين على إدارة هذا النظام ، وعلى رأسهم الدكتور أحمد عطا ، لتحسين التجربة وضمان أن يكو التأمين الصحى حقاً يخدم الجميع بل استثناء ، 

وبما يلبى احتياجات المرضى على وجه السرعة والكفاءة.